قناة الفادى الفضائية

(1) تحطيم الداعشيين للآثار الأشورية ـ المؤتمر الإقتصادى ـ السلفيون يمنعون بناء كنيسة

الله فى الحدث (1)

الأربعاء 11 مارس 2015

(1) تحطيم الداعشيين للآثار الأشورية

(2) المؤتمر الإقتصادى بمصر

(3) السلفيون يمنعون بناء كنيسة فى صعيد مصر

برنامج الله في الحدث مباشر

(1) حلقة الأربعاء 11/3/2015م

(تقديم: يوحنا)

تحطيم الداعشيين للآثار الأشورية ـ المؤتمر الإقتصادى ـ السلفيون يمنعون بناء كنيسة

(1) المضيف: أحباءنا المشاهدين من قناة الفادي الفضائية نرحب بكم في برنامجنا الجديد "الله في الحدث" وهذه هي الحلقة (الأولى)، ويسعدنا أن نكون مع أبينا القمص زكريا بطرس، مرحبا بك.

أبونا: مرحبا بك، ومرحبا بالمشاهدين الأحباء في برنامجنا الجديد.

(2) المضيف: نريد أن تبدأ لنا الحلقة بالصلاة لطلب البركة وحضور الرب.          

أبونا: [1] بسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين. [2] أسألك أن تبارك حلقة هذا اليوم لتكون سبب بركة لكل من يشاهدنا. آمين.

(3) المضيف: مع أول حلقة في البرنامج هل يمكن أن تشرح للمشاهدين فكرته الأساسية؟

أبونا: (1) يظن البعض أن الحياة الروحية ينبغي أن تنآى عن الأحداث الدنيوية.

(2) ولكن الواقع الذي نريد أن نبرزه من خلال برنامجنا هذا هو رؤية الله في الحدث، أو رؤية الأحداث الدنيوية من وجهة نظر الرب، بمعنى: ما هو رأي الرب؟ وما هو موقفه من هذه الأحداث؟

(3) فبرنامجنا ليس تعليقا أو تحليلا سياسيا للأحداث التي تجرى في العالم كل يوم.

(4) بل هو تناول الأحداث من الوجهة الروحية، ليعرف المؤمن كيف يتعامل مع هذه الأحداث بما يتفق مع فكر الرب.

(4) المضيف: هناك أحداث كثيرة حدثت في العالم هذا الأسبوع ولكن نكتفي بثلاثة فقط منها للتعليق عليها من وجهة نظر الله:

1ـ الحدث الأول: تحطيم الداعشيين الآثار الأشورية.

2ـ الحدث الثاني: المؤتمر الاقتصادي في مصر.

3ـ الحدث الثالث: السلفيون يمنعون بناء كنيسة مصرح بها.

فبالنسبة للحدث الأول وهو تحطيم الاثار السريانية كما جاء في الأخبار. (الموقع)

http://www.nytimes.com/2015/02/27/world/middleeast/more-assyrian-christians-captured-as-isis-attacks-villages-in-syria.html?smid=nytcore-iphone-share&smprod=nytcore-iphone&_r=0

سؤالي هو: لماذا في رأي قدسك قام هؤلاء الداعشيون بهدم الاثار السريانية القديمة؟ وماذا ينتفعون من ذاك؟

أبونا:

(1)    يقدم المحللون عدة آراء عن هذا الفعل الهمجي البدوي.

(2)    ولكني أميل للرأي بأنهم يريدون التشبه بنبيهم عندما دخل مكة فحطم جميع الأصنام التي فيها.

(3)    أما عن ما ينتفعون به فقد قال البعض أنهم باعوا هذه التماثيل بآلاف الدولارات، وأن التماثيل الضخمة التي لم يستطيعوا نقلها حطموها ليغطوا على عملية البيع للآثار الأخرى.

(4)    والمرجح هو أن وراء أفعالهم الهمجية البدوية هذه هو نصرة الإسلام وتثبيت دولة الخلافة.

(5)    والملاحظ أن هؤلاء الإرهابيون يعتمدون في كل أعمالهم على العنف والتدمير وليس على الإقناع والتفكير.

(5) المضيف: عندما قام عثمان بن عفان بجمع القرآن حرق القرآين الاخرى فهل هذا ما يحاول المسلمون بصفة عامة والداعشيون بصفة خاصة فعله بكل الحضارات والاديان الاخرى والمخالفة لهم؟

أبونا:

(1)    هذا أمر وارد وهو محو حضارات البلاد العريقة التي تسبق الإسلام الذي ليس له أية حضارة.

(2)    وبمحو حضارة البلاد يظنون أنهم يمحون تاريخهم ودياناتهم، فيعتنقوا الإسلام.

(3)    وهذا ما كان سيحدث في فترة حكم المعزول مرسي فقد ظهرت فتاوي بهدم الاثار المصرية وكانوا هيبدأوا بالهرم الاكبر (http://www.elwatannews.com/news/details/75870).

(4)    ولكن الله لم يسمح، بل على العكس محى التنظيم الإرهابي وبقيت الحضارة المصرية.

(5)    وتعليقا على هذه العبثية الهمجية نرى أن الله في خطته الإلهية لخلاص البشر إنما يطيل أناته وهو الإله غير المحدود في صفاته، لعل الجميع يقبلون إلى معرفة الحق فيخلصون.

(6) المضيف: تنتظر مصر إفتتاح مؤتمر الاقتصاد العالمي بشرم الشيخ، فهل يمكن أن يكون لله رؤية لهذا النشاط الاقتصادي؟

أبونا:

(1)    يعلق الكثيرون أمالاً كبار على هذا المؤتمر الفريد، وهو بالفعل شئ جيد لحاضر مصر ومستقبلها.

(2)    كما يوجد أيضا خفافيش الظلام الذين لا يريدون للشعب المصري أن تكون له فرصة الحياة الكريمة والسعيدة فيحاولون التقليل من جدوى هذا العمل المتميز.

(3)    ولكني أعتقد أن الشعب المصري قد فهم الوضع وعرف من هم المخلصون، ومن هم الحاقدون الإرهابيون.

(4)    أما عن سؤالك الهام وهو إن كان الله يعتني بالأمور الإقتصادية أم لا؟ فأحب أن أقول الآتي:

1-   إن الله قبل أن يخلق الإنسان أعد له ما يأكل وما يشرب بوفرة إذ أنبت له جنة عدن بأنهارها الأربعة.

2-   ثم أن الله في إهتمامه بالاقتصاد يقول: "يامر لك الرب بالبركة في خزائنك وفي كل ما تمتد اليه يدك ويباركك في الارض التي يعطيك الرب الهك"

3-   ولذلك تصلي الكنيسة في أقدس صلواتها من أجل الزروع والعشب ونبات الحقل أن يباركها الله.

4-   لهذا نحن نصلي أن يبارك الرب في المؤتمر الاقتصادي من أجل خير الشعب المصري الكادح ليجد مأكله ومشربه وملبسه وينعم بالسلام.

(7) المضيف شكرا لهذه الإيضاحات. نخرج أيها الأحباء إلى فاصل قصير ونعود لنستكمل الحديث.

(فاصل عبارة عن عنوان البرنامج)

(8) المضيف: مرحبا بكم أيها الأحباء من جديد نستكمل برنامج "الله في الحدث" ونأتي إلى الحدث الثالث السلفيون يمنعون بناء كنيسة مصرح بها جاء ذلك في هذا الموقع:

http://www.copts-united.com/PrintPage.php?A=191597

تحت عنوان: "في قرية الجلاء بالمنيا: [ممنوع بناء كنيسة بأمر المتشددين والتصريحات الرسمية "ملهاش لازمة"]

* هذا الخبر يثير في عقول الكثيرين تساؤلات كثيرة منها:

١ - هما المسيحين ملهمش ظهر علشان الناس العاديين تؤمر وتنهي وتتحكم فينا بالطريقة دي؟

٢ - أين القانون وأين المواطنة والمساواة في الحقوق الواجبات؟

3ـ هل الوثيقة العمرية لازالت معمول بيها إلى الان؟

٤ - السؤال المهم إن لم يكن الاهم لماذا يخاف ويخشى المسلمون إلى هذة الدرجة من بناء كنيسة؟

5ـ ألهذة الدرجة الاسلام هش؟ ولايستطيع ان يواجه بالعقل والمنطق افكار ومبادئ المسيح؟ ام ليس لديه غير السيف؟

٥ - انا اعلم ان من يعيش ويحب الظلام يكره ان يري النور. فهل لهذة الدرجة محمد واله الاسلام أتيا بالظلام إلى العالم؟

6- طيب سؤال واترك لقدسك حرية الرد من العدم هل كلام السلفيين هيمشي أم كلام الحكومة؟ 

فما هو تعليق قدسك على هذا الخبر من وجهة نظر الرب يسوع المسيح؟

أبونا: هذه تساؤلات واردة ولكني لا أريد أن أرد على كل سؤال على حدة، بل أفضل معالجة الأمر معالجة موضوعية من جانبين:

1ـ جانب المسلمين المعتدين.

2ـ جانب المسيحيين المعتدى عليهم.

أولا: جانب المسلمين المعتدين: الواقع إن مشكلة هؤلاء الناس ليست هيِّنة لأنها تتعلق بالثقافة الإسلاميةالتي تجذرت في أفكارهم:

(1)    فهي ثقافة بُغْضِ الآخر، وظلمِه، وإرهابه، وقتله.

(2)    والواقع أنها ليست مجرد ثقافة سائدة ولكنها عقيدة متأصلة، ينفذها المسلم أن بضمير مستريح. فالقرآن والأحاديث مليئة بهذه الروح الإرهابية، ودون إسترسال فقط أذكِّر على سبيل المثال بما جاء في (سورة المائدة5) "اقتلوا المشركين حيثما وجدتموهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد"

(3)    كما أن القرآن يحض المسلم على تكفير غير المسلمين بقوله: "إن الدين عند الله الإسلام"، وأن "من ابتغى غير الإسلام دينا فلا يقبل منه". لذلك فهو يكفر المسيحي.

(4)    أضف إلى ذلك أن محمد قال في وصيته الأخيرة أن لا يجتمع في الجزيرة دينان، وقد جاء ذلك في مراجع إسلامية كثيرة منها: (موطأ الإمام مالك ج 2 ص 892) "كان من آخِرِ ما تَكَلَّمَ بِهِ رسول الله ان قال قَاتَلَ الله الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى .. لاَ يَبْقَيَنَّ دِينَانِ بِأَرْضِ الْعَرَبِ". وهذا ما يريد المتشددون أن ينفذوه بقتل المسيحيين حتى تمحى المسيحية من الأرض، ولكن هيهات لهم أن تتحقق أحلامهم، فقد كانت الدولة الرومانية أقوى وأشد ولكنها اندحرت وبقيت المسيحية.

(5)    وأيضا الوثيقة العمرية التي تساءلت عنها، فهي معمول بها فيما يعرف بالخط الهمايوني العثماني وفي فترة حكم الإخوان المسلمين السوداء، وهي تعشش في عقول المتعصبين الإسلاميين، تلك الوثيقة التي تتضمن أحكاما جائرة ضد المسيحيين والكنائس منها: عدم التصريح ببناء كنائس، وعدم السماح بترميم ما تهدم منها. وهذا ما يتمسك به المتشددون.

(6)    ثم تساؤلك عن هشاشة الإسلام أمام بناء كنيسة. نعم هذه حقيقة الإسلام كما تعرفها أنت وإخوتك وأخواتك من العابرين والعابرات. فلولا سيف الإسلام لانمحى الإسلام من الوجود منذ آلاف السنين.

(7)    وبخصوص سؤالك هل كلام السلفيين هيمشي والا كلام الحكومة؟ تعليقي:

1-    كان الله في عون الحكومة،

2-    والواقع أنا لا أفضل أن تتعامل الحكومة مع هذا الملف بتشديد قبضة الأمن والتعامل معهم بالعنف فهذا يزيد حنقهم على المسيحيين،

3-    ولكن أنصح بأن تضع الحكومة خطة تنويرية لنزع روح العدوانية والإرهاب ضد المسيحيين وضد أي إنسان عموما.

4-    وأعتقد أن هذا ما كان يعنيه الرئيس السيسي عندما طالب الأزهر بثورة على الخطاب الديني.

5-    وبهذا نعود إلى المشكلة الأساسية، وهي حاجة الإرهابيين إلى تغيير طبيعتهم باختبار قبول المسيح في قلوبهم.

(9) المضيف: هذا بخصوص الجانب الأول في الموضوع عن المعتدين، فماذا بخصوص الجانب الثاني المعتدى عليهم؟

أبونا: بخصوص المسيحيين المعتدى عليهم سأتكلم عن الآتي:

1ـ ثقافة الحب والسلام.

2ـ حقوق الإنسان.

3ـ مفهوم الكنيسة.

أولا: بخصوص ثقافة الحب والسلام:

(1)    أقول أنه في مقابل ثقافة المعتدِين الإرهابية، نجد ثقافة المعتدَى عليهم المسيحيين: هي ثقافة الحب حتى للأعداء المعتدين، ثقافة الالتزام بالحق وعدم الظلم، ثقافة السلام مع الجميع.

(2)    هذه الثقافة السامية يظنها الإرهابيون أنها ضعف وخنوع. لأنهم لا يستطيعون أن يدركوا سمو مبادئ المسيح. الذي قال لمن أراد أن يدافع عنه وقت القبض عليه: "اتظن اني لا استطيع الان ان اطلب الى ابي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة؟"، ولكن المسيح يغلِّب الحب ويستبعد الانتقام والعنف.

(3)    وهكذا أيضا المسيحي يترك الأمور في يد الرب الذي يقول: "لا تنتقموا لانفسكم ايها الاحباء بل اعطوا مكانا للغضب لانه مكتوب لي النقمة انا اجازي يقول الرب (رو12: 19)

(10) المضيف: ده عن ثقافة الحب، وماذا تريد أن تقول عن حقوق الإنسان؟

أبونا: أقول: (1) أن وثيقة حقوق الإنسان التي وَقَّعَت عليها مصر والتزمت بتطبيقها تكفل للإنسان حرية الرأي وحرية الدين والعبادة.

(2) ويمكن للمسيحيين أن يتمسكوا بهذه الحقوق ويدخلوا في خصومة مع المسلمين المتشددين المعتدين، وهذا حق مكفول لهم.

(3) ولكن المسيحيين يعرفون أن مشكلتهم ليست مع هؤلاء المعتدين المخدوعين،

(4) إنما المشكلة الحقيقية هي مع التعاليم الشيطانية التي غلفها مؤسسها بغلاف مقدس إسمه "دين الله"، والله منها براء.

(5) فمشكلتنا أعمق وأصعب. ولا يقدر على حلها إلا الله الحقيقي نفسه، وهو سوف يفعل في حينه وإنما يطيل أناته لكي يترك فرصة للمخدوعين أن يفيقوا ويقبلوا إليه لينالوا حياة جديدة.

(11) المضيف: قلت أنك أيضا سوف تتكلم عن مفهوم الكنيسة، بمناسبة هدم المتشددين للكنائس، فماذا تريد أن تقول؟

أبونا: أحب أن أقول للجميع (1) أن الكنيسة أساسا ليست المكان المشيد بالطوب أو الحجارة، وإنما الكنيسة تعني أساسا جماعة المؤمنين، بدليل قول السيد المسيح (مت18: 17) "ان لم يسمع منهم فقل للكنيسة وان لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار"، فالكنيسة هنا تسمع وتتكلم، والحجارة لا تسمع ولا تتكلم. إذن فالكنيسة هي جماعة المؤمنين وسلطتها الروحية.

(2) وقديما كان المؤمنون يجتمعون في بيوتهم ولم يكن لهم مبنى خاصا بالعبادة بدليل قول بولس الرسول: "يسلم عليكم في الرب كثيرا اكيلا وبريسكلا مع الكنيسة التي في بيتهما (1كو16: 19)

(3) فأحب أن أطئن الإرهابيين أنهم عندما يهدمون المباني فقد شُبِّه لهم أنهم أصابوا الكنائس.

(4) وأحب أن أقول لهم أن أحضان الله مفتوحة لقبولهم رغم جرائمهم كما قبل شاول الإرهابي اليهودي وحوله إلى بولس أعظم كارز بالإنجيل. آمين.

(12) المضيفة: شكرا جزيلا، هل يمكن أن نأخذ المداخلات. أرجو من الأحباء المشاهدين أن يتصلوا بنا على أرقام التليفونات الموضحة على الشاشة.

المداخلات

أبونا: أرجو أن تكون المداخلات تعليقات على موضوع الحلقة، ويسعدنا المشاركة في تأملات الخلوات. وأيضا سماع الآيات التي حفظناها.

ختام

(13) المضيفة: شكرا أبونا، وشكرا لكم جميعا أيها الأحباء المشاهدين لتواجدكم معنا في هذا البرنامج، وإلى اللقاء في حلقات قادمة. هل يمكن أن تباركنا بصلاة ختامية؟

أبونا: (1) آمين (2) باسم الآب والروح القدس ....... (3) امضوا بسلام.

 

معلومات إضافية

  • تاريخ الحلقة: الأربعاء, 11 آذار/مارس 2015
إقرأ 3530 مرات

شاهد الفيديو

أضف تعليق
يتم مراجعة التعليقات من قبل ادارة الموقع قبل نشرها و لا يسمح بنشر التعليقات التى تحتوى على اهانات لاشخاص او شعوب بعينها او التعرض لمعتقداتهم بالفاظ نابية بعيد عن النقد الموضوعى


Youtube مباشر

شاهد البث المباشر

شارك فى الحدمة


Currency/العملة:
Amount/المبلغ:

بحث الحلقات

تاريخ الحلقة

عنوان الحلقة

البرنامج

النشرة البريدية

سجل معنا لاستلام نشرة اخبار الموقع

ترددات القناة

Nile Sat

Frequency: 11096 MHz

Polarity: Horizontal

Symbol Rate: 27500 - FEC: 5/6

 

Galaxy 19

Frequency: 12152 MHz

Polarity: Horizontal

Symbol Rate: 20000 - FEC: 3/4

 

HotBird

Frequency: 10949 MHz

Polarity: Vertical

Symbol Rate: 27500 - FEC: 3/4

 

Optus D2

Downlink: 12734 MHz

Polarity: Vertical

Symbol Rate: 22500 - FEC: 3/4

احدث التعليقات

  • حلقه رائعة ربنا يبارك حياتك أبونا الغالي ارجوك يا ابونا صلي من أجلي للمحاربات الروحية ارجو اعادة تنزيل ...
     
  • هناك خطء املائي في شهادة الوفاة وهو رقم 51 المفروض 15 قرن من الزمان وليس واحد وخمسون .
     
  • هناك نظريات كتير تقول أن محمد لم يكن موجودا بالأساس لأن مفيش أي دليل علي وجوده حتي سنة ٦٩٠ و أول دليل ...
     
  • رينا معاكو
     
  • يرجى ارسال مواعيد بث حلقات الاب زكريا ..لكي يتنسى لي متابعنها . يرجى ارسال مواعيد البث على الايميل ...